Online Reviews: The Unseen Power Shaping the Fate of Businesses in the Virtual World حفل زفاف في أعماق البحار الأهرامات تحتضن زفافاً أسطورياً لملياردير هندي وعارضة أزياء شهيرة التفوق على إيطاليا بأطول رغيف خبز بلدة تدخل ”جينيس” بخياطة أكبر ”دشداشة” بالعالم أوتاوا تدعم تورنتو لمساعدتها على استضافة كاس العالم 2026 السماح للطلاب الأجانب بالعمل 24 ساعة في الأسبوع بحد أقصى مقاطعة بريتش كولومبيا تعيد تجريم تعاطي المخدرات في الأماكن العامة طرد رئيس حزب المحافظين الفيدرالي من مجلس العموم لنعته ترودو بــــ ”المجنون” كندا تقدم 65 مليون دولار إلى لبنان للمساعدات الإنسانية والتنمية الاقتصادية أونتاريو تشدد القواعد على استخدام المحمول وتحظر السجائر الإلكترونية والماريجوانا ردا على الاحتجاجات.. فورد يدعو طلاب الجامعات والكليات إلى الهدوء

ديلي ميل:

الوقت الأكثر إرهاقا من اليوم

كشفت دراسة استقصائية بريطانية شملت 2000 شخص بالغ، أن الاستعداد لتنقلات العمل وإيصال الأطفال إلى المدرسة يجعل فترة الصباح أكثر الأوقات إرهاقا في اليوم.

وعند سؤال المشاركين عن الوقت الذي يشعرون فيه بالتوتر الشديد خلال النهار، اعترف 51% منهم بأنهم "غالبا ما يشعرون بالإرهاق" منذ لحظة الاستيقاظ وترك السرير.

لكن معظم الأفراد شعروا بالتوتر في تمام الساعة 8:15 صباحا، في المتوسط. وقالوا إنهم أحيانا يخسرون 20 دقيقة و28 ثانية من الوقت، بسبب حوادث غير متوقعة خلال تلك الفترة، وسط وقت مزدحم بالفعل من اليوم.

وقال زهاء نصف المشاركين في الدراسة، 47%، إنهم أكثر انشغالا الآن من أي وقت مضى من حياتهم. وزعم 35% منهم أنهم "لا يعرفون" كيفية إيجاد الوقت للقيام بالأشياء التي قد تجعلهم سعداء.

وأفاد المشاركون أن فقدان مفاتيح منزلهم والنوم الزائد ومعرفة ما يجب ارتداؤه وتجهيز أطفالهم بسرعة للمدرسة، من بين مخاوفهم المعتادة في الصباح.

لكن الباحثين قدموا بعض الأمل لهم في شكل نصائح للمساعدة في تقليل التوتر الناتج عن روتين الصباح المرهق، بما في ذلك التخلص من أدوات التكنولوجيا وتجهيز وجبات الغداء في الليلة السابقة.

كما نصحوا بإنشاء روتين صباحي أسهل وأكثر اتساقا، بحيث يمكن لجميع أفراد الأسرة الالتزام به، ما يساعد أيضا في تخفيف التوتر.

ونصح فريق البحث الآباء والأمهات بالاستيقاظ قبل 30 دقيقة على الأقل من استيقاظ أطفالهم، وتخصيص بعض وقت الفراغ لإعداد أنفسهم.

كما يدعو إلى تفويض المزيد من المهام والمسؤوليات للأطفال، مع التركيز على المهام المفيدة التي تناسب أعمارهم.

وتضيف النتائج إلى الدراسات الحديثة التي حذرت من أن التعرض للتوتر أو الإرهاق في منتصف العمر قد يزيد من خطر الإصابة بالخرف.