The Parallel Societies Within... A Threat to Canada’s Unity المقاطعة... وجهاد الشيبسي كواليس ما قبل يوم الانتخابات الأمريكية من أنت لتحمى إيمان القوية الأرثوذكسية‎؟! متى جاء ابن الإنسان….!!! ابن الطاعة تحل عليه البركة القط... ذلكَ المخلوق المحبوب! ولكنها اختيارات إجبارية أنا طفل وعمري خمسة وثمانون عاماً!! هذا هو موعد تلقي إعانة الطفل الكندية القادمة حاكمة نيو برونزويك الليبيرالية هولت تؤدي اليمين الدستورية التحقيق في استخدام الذكاء الاصطناعي لزيادة أسعار الإيجار في كندا

خالد منتصر يكتب: كيف يتعامل المتدين مع المعجزة ؟

ليست لدي شخصياً مشكلة أن يقتنع كل شخص بمعجزته وأساطيره ، لا توجد أدنى مشكلة، لكن المشكلة تكمن حين يتحول الاقتناع الفردي لاقتناع العقل الجمعي والذي يتصرف بناء على هذه المعجزة ، من حقك أن تقتنع بالجن، لكن غير منطقي أن يفتح البوليس ملفاً في بلاغ ضد الجن أنه تسبب في الحرائق مثلاً !! المعجزة هي خرق لنواميس الطبيعة وتعطيل القوانين الطبيعية بالكرامات ، ولابد لكل متدين أن يضع معايير محددة حتى لا ندخل في فوضى معجزات ، فالله قد خلق القوانين وترك الحياة على الأرض تدار بمثل تلك القوانين ، من الجاذبية والطفو الى قوانين الحرارة والميكانيكا والضوء..الخ والله لا يلهو مع عباده حاشا لله بخرق تلك القوانين. لا بد أن تتفقوا على معيار لتلك المعجزات ، لماذا تحدث ؟ وتحدث لمن؟ حفاظاً على العقل الجمعي من الالهاء والاغواء والشلل ، هل المعيار هو أن الأكثر ايماناً هو الذي تأتيه المعجزة؟ ولكن يبرز سؤال هل عادل المشلول أكثر ايماناً من كهنة وأساقفة نذروا نفسهم لخدمة الرب؟؟! لابد من مسطرة واحدة لقياس المعجزات ، وما تبقاش ع الدواقة وحسب المزاج ، وحتى لا يقع أي مؤمن في فخ أي مريض نفسي يسمع ويرى هلاوس ويعاني ضلالات ؟! من يريد هذا التقنين والمعيار هو يريد مصلحة المتدينين سواء المسيحيين أو المسلمين ولا يهاجم أو يكره . نريد بعضاً من العقل يا سادة، فهو طوق نجاتنا الوحيد