Online Reviews: The Unseen Power Shaping the Fate of Businesses in the Virtual World حفل زفاف في أعماق البحار الأهرامات تحتضن زفافاً أسطورياً لملياردير هندي وعارضة أزياء شهيرة التفوق على إيطاليا بأطول رغيف خبز بلدة تدخل ”جينيس” بخياطة أكبر ”دشداشة” بالعالم أوتاوا تدعم تورنتو لمساعدتها على استضافة كاس العالم 2026 السماح للطلاب الأجانب بالعمل 24 ساعة في الأسبوع بحد أقصى مقاطعة بريتش كولومبيا تعيد تجريم تعاطي المخدرات في الأماكن العامة طرد رئيس حزب المحافظين الفيدرالي من مجلس العموم لنعته ترودو بــــ ”المجنون” كندا تقدم 65 مليون دولار إلى لبنان للمساعدات الإنسانية والتنمية الاقتصادية أونتاريو تشدد القواعد على استخدام المحمول وتحظر السجائر الإلكترونية والماريجوانا ردا على الاحتجاجات.. فورد يدعو طلاب الجامعات والكليات إلى الهدوء

الصين:

ثورة في عالم المجوهرات... صنع أول ماسة في العالم من الورد!

في أحدث ابتكارات الصين، توصل علماؤهم إلى تصنيع ماسة عيار 3 قيراط من عناصر مادة الكربون الكيميائية المشتقة من زهور "الفاوانيا" الحمراء.

كشف عن هذا الابتكار الجديد خلال حفل نظمته شركة "لويانغ تايم بروميس" المتخصصة بصناعة الألماس الاصطناعي، تبرّعت خلاله إلى حديقة لويانغ الوطنية للفاوانيا.

وبحسب موقع "أوديتي سنترال" للغرائب، كانت حديقة الفاوانيا في المدينة قد وافقت في نهاية الشهر الماضي، على تزويد الشركة بزهور الفاوانيا اللازمة لصنع الماسة الفريدة، بما في ذلك بتلات زهور يبلغ عمرها حوالي 50 عاماً.

ووفقاً للرئيس التنفيذي لشركة "لويانغ تايم بروميس" وانغ جينغ فإنّ قيمة الألماسة تبلغ 300 ألف يوان (حوالى 41 ألف دولار)، وهي مستخلصة من الكربون الحيوي الخاص بزهور الفاوانيا بعد تعريضها لدرجة حرارة وضغط مرتفعين.

رغم أن التكنولوجيا المستخدمة لتحويل عناصر الكربون المشتقة من الفاوانيا إلى الألماس تمر عبر تقنية معقدة، إلا أن الرئيس التنفيذي للشركة الصينية فسّر طريقة تحويل الورد إلى ألماس بطريقة علمية مبسطة.

وشرح أن عناصر الكربون من مصادر مختلفة (الشعر والعظام وحتى الزهور) يتم استخلاصها في جهاز مصمم خصيصاً يعمل على تفكيك الكيميائية، ويستخرج منها ذرات الكربون، ثم يعيد دمجها لتكوين هيكل الألماس ثم الألماس الفعلي.

ورغم أنها المرة الأولى التي يُصنع فيها الألماس من عناصر حيّة، إلا أنه عام 2009، أعلن مختبر "لايف جيم" الأمريكي عن عزمه تحويل خصلة من شعر المغني الأمريكي الراحل مايكل جاكسون إلى حبات من الألماس.

وأوضح المختبر أنه عام 1984 تعرض استوديو تصوير أحد الإعلانات التلفزيونية التي يصورها جاكسون للحريق، فكان المنتج التنفيذي للشركة المعلنة رالف كوهين أوّل من وصل إلى مايكل وأنقذه شعره من الحريق.

ومنذ ذلك الحين احتفظ كوهين بخصلة الشعر المحروقة في جيبه خلال نقل جاكسون إلى المستشفى، وقد أكد الأمر المتخصص بجمع خصل شعر المشاهير جون ريزنيكوف، الذي أكد أن المشروع لم يبصر النور لأسباب يجلهلها.