2025: Reclaiming the Canada We Once Knew أول اتصال رسمي بين القاهرة والإدارة الجديدة في دمشق حضر هشام طلعت وعز.. وغاب ساويرس.. ما الذي جاء في لقاء مدبولي برجال الأعمال؟ مصر.. خلاف بين نقابة الأطباء والحكومة المصرية بسبب ”المسؤولية الطبية” بينهم مصري هارب.. تعيينات لمقاتلين عرب وأجانب في الجيش السوري الجديد قانون الإجراءات الجنائية.. البرلمان المصري يوافق على حالات تفتيش المنازل دون إذن هل السرطان عقاب إلهي؟ من يحدد مستقبل سورية: إعادة الإعمار واللاجئين والديمقراطية؟ ثقيلة هي ثياب الحملان! حلقة 2 هواجس بالية!! قصة التقويم الميلادي البراح العقلية الدينية المصرية المتحجرة‎

من طرائف أينشتاين

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ أينشتاين ﻳﺴﺘﻘﻞ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﻣﻦ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺑﺮﻧﺴﺘﻮﻥ، ﺻﻌﺪ ﺍﻟﻤﻔﺘﺶ ﻟﻔﺤﺺ ﺗﺬﺍﻛﺮ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺻﻞ إﻟﻰ ﺁﻳﻨﺸﺘﺎﻳﻦ، ﺑﺪﺃ ﻳﺒﺤﺚ ﻓﻲ ﺟﻴﻮﺏ ﺍﻟﺴﺘﺮﺓ ﻭ ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺍﻟﺘﺬﻛﺮﺓ، ﺛﻢ ﺍﻧﺘﻘﻞ ﺍﻟﻰ ﺟﻴﻮﺏ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺍﻟﻰ ﺣﻘﻴﺒﺘﻪ ﺍﻟﻴﺪﻭﻳﺔ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻭ ﻟﻜﻨﻪ أﻳﻀﺎ ﻟﻢ ﻳﺠﺪﻫﺎ، ﻓﺒﺪﺃ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻭﺭ ﻟﻪ .

ﻭﻫﻨﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﻤﻔﺘﺶ: ﺩﻛﺘﻮﺭ ﺁﻳﻨﺸﺘﺎﻳﻦ، ﺍﻧﺎ ﺍﻋﺮﻓﻚ ﻣﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻫﻨﺎ ﻳﻌﺮﻓﻮﻙ، ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﺑﺎﻧﻚ ﺍﺷﺘﺮﻳﺖ ﺗﺬﻛﺮﺓ، ﻓﻼ ﺗﻬﺘﻢ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﻓﻬﺰ ﺁﻳﻨﺸﺘﺎﻳﻦ ﺭﺃﺳﻪ ﺍﻣﺘﻨﺎﻧﺎ ﻟﻪ .

ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﻤﻔﺘﺶ ﺑﺘﺜﻘﻴﺐ ﺗﺬﺍﻛﺮ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ، ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻬﻢ ﺑﺎﻻﻧﺘﻘﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻌﺮﺑﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺷﺎﻫﺪ ﺁﻳﻨﺸﺘﺎﻳﻦ ﺟﺎﺛﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻪ ﻭ ﻳﺪﻩ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﻘﻌﺪ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺬﻛﺮﺓ!. ﻭﻫﻨﺎ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﻤﻔﺘﺶ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻔﻴﺰﻳﺎئي ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ: ﻛﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ فأﻧﺎ ﻭ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻫﻨﺎ ﻧﻌﺮﻓﻚ ﻭ ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻓﺄﺗﺮﻙ ﺍﻟﺘﺬﻛﺮﺓ ﺭﺟﺎﺀﺍ.

ﻓﻨﻈﺮ ﺁﻳﻨﺸﺘﺎﻳﻦ ﺍﻟﻴﻪ ﻭ ﻗﺎﻝ: أﺷﻜﺮﻙ أﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭ ﺍﻧﺎ أﻳﻀﺎ ﺃﻋﺮﻑ ﻣﻦ أﻛﻮﻥ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﺃﻋﺮﻑ ﻫﻮ ﺍﻟﻰ أﻳﻦ ﺃﻧﺎ ﺫﺍﻫﺐ ﻭﻟﺬﻟﻚ ﺃﻧﺎ ﻣﺴﺘﻤﺮ ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺬﻛﺮﺓ!!