أسئلة وأجوبة عن ما يحدث في سوريا؟ ما شفناش م الجولاني حاجة وحشة! إسرائيل وتركيا: إعادة تشكيل الشرق الأوسط الجديد ... القديم؟ الخوف والحياة احذروا الجولاني الــــ”كيوت”... التاريخ يعيد نفسه! ثقيلة هي ثياب الحملان! ... حلقة ١: مكالمة هاتفية!! نحنُ.. والفِكرُ الجمعي الأفقي وبدأت عملية ”السوط الجارف”‎ روح الروح!! كاتدرائية نوتردام تستعيد بريقها بعد 5 سنوات من الحريق للمرة الأولى.. بابا الفاتيكان يقود سيارة كهربائية بلا انبعاثات اختفاء فيروسات قاتلة قد تكون أكثر فتكاً من كورونا

التمارين الرياضية تُحسن الذاكرة والتركيز لمدة 24 ساعة

أشارت دراسة أجراها باحثون من جامعة لندن إلى أن التعزيز قصير المدى الذي تحصل عليه أدمغتنا بعد ممارسة الرياضة يستمر طوال اليوم التالي، وهي فترة أطول مما كان يعتقد سابقاً.

ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و83 عاماً، والذين قاموا بنشاط بدني معتدل إلى قوي، في يوم معين حققوا نتائج أفضل في اختبارات الذاكرة في اليوم التالي.

كما ارتبط قضاء وقت أقل في الجلوس، و6 ساعات أو أكثر من النوم، بنتائج أفضل في اختبارات الذاكرة في اليوم التالي.

ونظر فريق البحث في بيانات من 76 رجلاً وامرأة ارتدوا أجهزة تعقب النشاط لمدة 8 أيام، وأجروا اختبارات معرفية كل يوم.

وتعد الدراسة من بين الدراسات الأولى التي تقيم الأداء الإدراكي في اليوم التالي من خلال تتبع المشاركين وهم يمارسون حياتهم الطبيعية بدلاً من الاضطرار إلى البقاء في المختبر.

وقالت الدكتورة ميكايلا بلومبرغ، الباحثة الرئيسية: "تشير نتائجنا إلى أن فوائد النشاط البدني للذاكرة قصيرة المدى قد تستمر لفترة أطول مما كان يُعتقد سابقاً، ربما حتى اليوم التالي بدلاً من بضع ساعات بعد التمرين".

ووفق "مديكال إكسبريس"، النشاط المعتدل أو القوي يعني أي شيء يرفع معدل ضربات القلب، مثل: المشي السريع، أو الرقص، أو صعود بضعة طوابق من السلالم، ولا يجب أن يكون تمريناً منظماً.