2025: Reclaiming the Canada We Once Knew أول اتصال رسمي بين القاهرة والإدارة الجديدة في دمشق حضر هشام طلعت وعز.. وغاب ساويرس.. ما الذي جاء في لقاء مدبولي برجال الأعمال؟ مصر.. خلاف بين نقابة الأطباء والحكومة المصرية بسبب ”المسؤولية الطبية” بينهم مصري هارب.. تعيينات لمقاتلين عرب وأجانب في الجيش السوري الجديد قانون الإجراءات الجنائية.. البرلمان المصري يوافق على حالات تفتيش المنازل دون إذن هل السرطان عقاب إلهي؟ من يحدد مستقبل سورية: إعادة الإعمار واللاجئين والديمقراطية؟ ثقيلة هي ثياب الحملان! حلقة 2 هواجس بالية!! قصة التقويم الميلادي البراح العقلية الدينية المصرية المتحجرة‎

الصداقة القوية في المراهقة علاج لصدمات الطفولة المبكرة

قالت دراسة جديدة إن للصداقة الجيدة، تأثير كبير على استجابة الشباب المتأثرين بصدمات الطفولة للاستبعاد الاجتماعي، حيث تعزّز ما يسميه علماء النفس بـ "الأداء المرن".

للوصول إلى هذه النتيجة، عمل باحثون من جامعة برمنغهام مع شبان أعمارهم 24 عاماً أو أقل، سبق لهم التعرض لصدمات الطفولة.

وحسب "مديكال إكسبريس"، كشفت نتائج مسح الدماغ استجابات في جزء من الدماغ يُعرف بالفص الجبهي الأمامي الظهري، القشرة المخية، وهي منطقة معروفة بارتباطها بتوليد وتنظيم عواطفنا.

أظهرت النتائج بوضوح أن جودة الصداقة الأفضل كما ورد في "استبيان كامبريدج للصداقة" في الـ 14، والأداء المرن الأفضل في الـ 24 ، كان مرتبطاً بقوة باستجابة إيجابية للإدماج الاجتماعي، وبالتالي بالأداء المرن الأفضل.

وقال فريق البحث: "الصداقة مؤشر قوي على الأداء المرن الشامل للشخص، والذي عرفوه بأنه الأداء الاجتماعي والعاطفي والسلوكي للفرد أثناء الصدمة التي تعرض لها".

وقالت الدكتورة ماريا دوفيرمان الباحثة الرئيسية: "نتوقع أن يعاني الجميع من بعض مشاكل صحتهم العقلية بعد أي نوع من التجارب المرهقة، على الأقل في الأمد القريب".

وتابعت "باستخدام تعريف الأداء المرن، فإننا نتبع نهجاً أكثر تطوراً وديناميكية يأخذ في الاعتبار مجموعة كاملة من التدابير السلوكية المختلفة في نقاط زمنية مختلفة، وفي شدة الصدمة التي جُربت".

ودعت النتائج إلى تعزيز دعم الأقران لما له من أثر إيجابي على الشباب في التعامل مع الصدمات المبكرة.

أهم الأخبار

    xml/K/rss0.xml x0n not found