The Betrayal, How Politicians Lose Their Social Responsibility البدء في تطبيق قوانين العمل الجديدة في كندا حزب كتلة كيبيك يعلن عن دعمه لــ ”ترودو” والليبيراليين بعد الانسحاب من اتفاقية الثقة مع الليبيراليين …سينغ يجتمع مع حزبه لوضع خطة المرحلة المقبلة ترودو يواجه أعضاء حزبه لأول مرة في بريتش كولومبيا طيران كندا تستعد لتعليق عملياتها بسبب إضراب الطيارين رئيس وزراء فرنسا الجديد في ورطة وتهديدات برلمانية بسحب الثقة.. ماذا يحدث بباريس؟ الانتخابات الرئاسية في تونس: مرشحان فقط في مواجهة قيس سعيد... أحدهما مسجون مفاجأة: نتنياهو يرفض وساطة مصر في المفاوضات.. والقاهرة تدرس سحب سفيرها تعديلات قانون الإجراءات الجنائية يشعل الغضب في مصر أسلحة مصرية في الصومال... هل اقتربت المواجهة مع إثيوبيا؟ صيف 2024 كان الأكثر حرارة على الإطلاق على الأرض

مغذيات أساسية في وجبة الطفل بالمدرسة

مع عودة الأطفال إلى الفصول الدراسية يتجدد الجدل حول الاختيار بين الأطعمة اللذيذة والصحية. وهو خيار ينبغي حسمه منذ بداية العام الدراسي من خلال خطة غذائية.

تقول الدكتورة جاكلين ألبين أستاذة طب الأطفال في جامعة تكساس ساوث ويسترن: "يجب أن يتكون الغداء المتوازن من حوالي 50% من الفواكه والخضراوات".

إن دمج مجموعة متنوعة من الفواكه والخضراوات الملونة في وجبات الغداء المدرسية يعزز القيمة الغذائية ويجعل الوجبة أكثر متعة.

من ناحية أخرى، تضيف ألبين "لا يتعين الاختيار بين المغذي واللذيذ". "مع القليل من التخطيط، يمكن إعداد وجبات غداء صحية ولذيذة تجعل الأطفال يشعرون بالشبع والرضا".

وتتابع "الكثير مما أحضره لأطفالي للغداء هو بقايا من اليوم السابق".

وبحسب "هيلث داي"، إذا كان نصف الوجبة من الفواكه والخضراوات، فإن النصف المتبقي من الوجبة يجب أن يكون من الحبوب الكاملة، والبروتينات، والدهون الصحية التي تعزز مستويات الطاقة لدى الطفل.

وتوجد الدهون الصحية في: الأفوكادو، والمكسرات، والبذور، وفي الأسماك.

وتنصح ألبين باختيار البروتين من بين مصادر: الأسماك، والديك الرومي، والتوفو، والدجاج.

وإذا كان الطفل يعاني من الحساسية، فغالباً ما توجد بدائل غذائية آمنة.

أما إذا كان الطفل من الصعب إرضاؤه في الأكل، فاطلب أولاً منه أن يكتب كل ما يحب أن يأكله، وقد تفاجأ بالبروتينات والفواكه والخضراوات التي يذكرها.

وإذا كان بحاجة إلى القليل من الإلهام، فاطلب منه أن يفكر في أطعمة بـ 5 ألوان مختلفة، كما تقترح ألبين.

وتضيف "إشراك الطفل في إعداد الوجبات يمكن أن يكون طريقة أخرى للحد من الأكل الانتقائي، لأن الأطفال قد يكونون أكثر استعداداً لتناول شيء أعدوه بأنفسهم".