هل نضب ”المعين”؟ ” لو كنتَ ههنا لَم يمُت أخي“... لماذا تأخر الرب؟ الحوار الذي لم يُنشر عن ما حدث في تورونتو ”محمد صلاح” الدماغ قبل القدم ما بين زيارة مجلس الأعمال المصري الكندي ... والانتخابات البرلمانية الكندية 28 أبريل الزواج في مُجتمعاتنا العربيَّة.. إلى أين؟ ايها الاقباط اما الأن او سنندم هل للمرنمات dress code معين؟! شهادة الوفاة تصدر الآن‎ ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (7) هل فعلا ابتهال أبو السعد ب 100 راجل!! أول ولادة عبر نظام تلقيح آلي مدعوم بالذكاء الاصطناعي

تربية الأطفال.. سر الحفاظ على شباب الدماغ ومكافحة الشيخوخة

وجد بحث في جامعة ييل أن الآباء يظهرون أنماطاً من الاتصال الدماغي تعارض بشكل مباشر التغيرات النموذجية المرتبطة بالعمر، وأن كل طفل إضافي يعزّز هذا التأثير.

وكانت النتيجة صحيحة لكل من الأمهات والآباء، ما يشير إلى أن الفوائد تأتي من تجربة الأبوة، وليس التغيرات البيولوجية الناجمة عن الحمل.

وقال الدكتور أفرام هولمز الباحث الرئيسي: "المناطق التي تنخفض في الاتصال الوظيفي مع تقدم الأفراد في السن هي المناطق المرتبطة بزيادة الاتصال عندما ينجب الأفراد أطفالًا".

ووفق "مديكال إكسبريس"، حلل البحث عمليات مسح الدماغ ومعلومات الأسرة من سجلات البنك الحيوي البريطاني.

ووجدوا أن الآباء الذين لديهم عدد أكبر من الأطفال يميلون إلى أن يكون لديهم اتصال أقوى في شبكات الدماغ الرئيسية، وخاصة تلك المعنية بالحركة والإحساس. تظهر هذه الشبكات نفسها عادةً انخفاض الاتصال مع تقدم الناس في السن.

وقال هولمز: "نحن نشهد نمطاً واسع النطاق من التغيرات الوظيفية، حيث يرتبط عدد أكبر من الأطفال الذين تتم تربيتهم مع زيادة الاتصال الوظيفي عبر الشبكات الحسية الجسدية والحركية".

ويبدو أن التأثير تراكمي، فكلما زاد عدد الأطفال الذين ينجبهم الآباء، ظهرت اختلافات الدماغ أقوى.

وتتحدى النتائج الافتراضات القائلة بأن إنجاب الأطفال يخلق في المقام الأول التوتر والضغط. بدلاً من ذلك، يشير البحث إلى أن الأبوة والأمومة قد توفر شكلاً من أشكال الإثراء البيئي الذي يمكن أن يفيد صحة الدماغ من خلال زيادة النشاط البدني والتفاعل الاجتماعي والتحفيز المعرفي.